التحق طفلي بمدرسة أخرى منذ أن كان في الخامسة من عمره، لكنني تمنيت لو أرسلوه إلى ACCEL في ذلك الوقت. لقد انفتح كثيرًا وهو على استعداد للتعلم. لطالما أحب المدرسة ولكن الأمر مختلف في ACCEL. لم يكن لديه أي انهيارات على الإطلاق هذا العام .. ليس لديك فكرة كم هو رائع ومثير. هذا يعني أنه مرتاح، حتى عندما يتم تحديه! يبقى على مساره! لا تستطيع الكلمات التعبير عن مدى حب الذي أكنه أنا وأخيه للموظفين. “

“ACCEL لا يتخلى عن أطفالهم. كانت هناك العديد من الأماكن التي أبعدت ابني ، ولمعرفة أن لديه في النهاية مكانًا يُقبل فيه ، لا يمكن للكلمات أن توضح مدى سعادتي. أنا اقول لكم شكرا.”

“ابنتي جديدة في هذا النوع من المدارس ، لكنها فشلت في العديد من المدارس العامة الأخرى التي اعتقدت أنها تستطيع التعامل معها. أخيرًا ، فهموا أن أليسا هي كما هي ولم يكن هناك أي شيء يمكنهم فعله لتغييرها ، مما يمنحني الحق في وضعها في مدرسة من اختياري. أنا سعيد جدا لأنني وجدت هذه المدرسة! تزدهر أليسا هنا ولم أعد أتلقى مكالمات طوال اليوم من مدرسة لا يمكنها التعامل مع أعصابها.

“تتمتع ACCEL بمثل هذه الأجواء الودية المريحة … فهي تجعل الآباء مرحب بهم مثل الأطفال. لقد ازدهر ابني في هذه المدرسة وحتى أنه قال المزيد من النكات. إنه متحمس للذهاب كل يوم ، ويحب التعلم وهو متحمس ليريني ما قام به. أنا أحب الطريقة التي يعاملون بها ابني مثل أي شخص آخر … التواصل رائع … حتى أصغر الأشياء التي يعترفون بها ويعملون معها … أيام جيدة أو سيئة .. إنهم سعداء دائمًا برؤيته في اليوم التالي”