نركز على القدرة
وليس على الإعاقة

تتمتع مدرسة ACCEL بأجواء مريحة للغاية. لقد ازدهر ابني في هذه المدرسة، بل إنه يروي المزيد من النكات. إنه متحمس للذهاب كل يوم، ويحب التعلم، ومتحمس لإظهار ما فعله. أحب الطريقة التي يعاملون بها ابني مثل أي شخص آخر. التواصل رائع. حتى أصغر الأشياء التي يعترفون بها ويعملون عليها معه – الأيام الجيدة والسيئة. إنهم سعداء دائمًا برؤيته في اليوم التالي ويستمع إليهم. إن سعادة ابني في هذه المدرسة تجعلني أمًا سعيدة وفخورة. أنا ممتنة جدًا لهذه المدرسة

منذ التحاق ابني بمدرسة ACCEL، انفتح بشكل كبير على العالم الخارجي. لقد كان دائمًا يحب المدرسة، ولكن ACCEL شيء مختلف تمامًا. هذه المدرسة أضاءت حياته بشكل لم يحدث من قبل، ولم ينهار هذا العام… على الإطلاق! لا يمكنني وصف مدى روعة وإثارة هذا الأمر. إنه يعني أنه يشعر بالراحة حتى عندما يواجه التحديات، ويستمر في التقدم بثبات! لا توجد كلمات كافية للتعبير عن مدى حبنا، أنا وشقيقه، للموظفين في هذه المدرسة.

مدرسة ACCEL لا تتخلى عن أطفالها. بعد أن رفضت العديد من الأماكن قبول ابني، أعلم الآن أنه أخيرًا في مكان يتقبله الجميع ويحتضنه. لا أستطيع أن أصف مدى سعادتي وارتياحي لهذا الأمر.

ابنتي جديدة في هذا النوع من المدارس، لكنها واجهت صعوبات في العديد من المدارس العامة الأخرى التي ظنت أنها قادرة على التعامل معها. أنا سعيدة للغاية لأنني وجدت هذه المدرسة! أليسا تزدهر هنا، ولم أعد أتلقى مكالمات طوال اليوم من مدرسة غير قادرة على التعامل معها. حالتها المزاجية أصبحت أكثر استقراراً وراحة.